CelebrityMediaInternational.com

名人*媒体*国际*传媒

UN Web TV 24-hour live broadcast

播放器加载中....

مؤسسة الإعلام المشاهير وتلفزيون السلام يخدمان السلام العالمي والشؤون الدولية للأمم المتحدة.ة

播放器加载中....

名人媒体基金会和平电视 PeaceTV 为世界和平和联合国国际事务服务

播放器加载中....

Celebrity Media Foundation and PeaceTV serve world peace and United Nations international affairs.

播放器加载中....

La Fondation des médias des célébrités et PeaceTV œuvrent pour la paix mondiale et les affaires internationales des Nations Unies.

播放器加载中....

Заместитель генерального секретаря Амина Дж.Мохаммед с видеообращением на 6-ю неделю поведения в ООН

播放器加载中....

La Fundación de Medios de Celebridades y PeaceTV sirven a la paz mundial y a los asuntos internacionales de las Naciones Unidas.

مقدمة من قبل محرري وسائل الإعلام المشاهير: في الوضع الأمني الدولي الحالي، تطور كوريا الشمالية بسرعة برنامجها النووي وقدراتها في استكشاف الفضاء، مما يشكل تحديًا غير مسبوق للسلام والاستقرار الإقليمي والعالمي. في هذا السياق، عقدت الجمعية الكورية اجتماعًا نقاشيًا مهمًا لاستكشاف كيف يمكن لتحالف الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية مواجهة التهديدات النووية المتزايدة من بيونغ يانغ وطموحاتها الفضائية بشكل مشترك. جذب هذا النقاش خبراء من مختلف المجالات وأكثر من 200 مشاهد مسجل عبر الإنترنت للتركيز على هذه المسألة الملحة.

أدار الحدث جوناثان غرادو، مدير السياسات في الجمعية الكورية، الذي أكد على التحديات التي يواجهها التحالف الأمريكي الكوري الجنوبي، خاصةً نشاط كوريا الشمالية المتكرر والمكثف في إطلاق الصواريخ الباليستية الذي يخالف العديد من قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. أشار غرادو إلى أن تصرفات كوريا الشمالية لا تشكل تحديًا لسلطة القانون الدولي فحسب، بل تهدد الأمن الإقليمي والعالمي مباشرةً.

خلال النقاش، شاركت الدكتورة بوني جينكينز، نائبة وزير الخارجية للأمن القومي الأمريكي، والمقدم جيسيكا تايلور من الاحتياط الجوي الأمريكي، بآرائهما حول الوضع الحالي واستراتيجيات التحالف الأمريكي الكوري الجنوبي للتعامل معه.

播放器加载中....

بوني جينكينز، نائبة وزير الخارجية الأمريكي المسؤولة عن السيطرة على التسلح والأمن الدولي

نائبة وزير الخارجية الأمريكي المسؤولة عن السيطرة على التسلح وشؤون الأمن الدولي، الدكتورة جينكينز، قدمت رؤيتها العميقة حول منع التهديدات النووية من كوريا الشمالية. ذكرت أن التحالف بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية اتخذ على مدار العام الماضي سلسلة من الإجراءات الهامة لتعزيز القدرات الدفاعية والردع، بما في ذلك زيادة التدريبات العسكرية، تحسين الوضوح للقوات المتمركزة في كوريا، وإنشاء آلية جديدة للتشاور النووي من خلال "إعلان واشنطن".

قالت الدكتورة بوني جينكينز: "أشكر الجميع على مشاركتهم اليوم، وخاصة الجمعية الكورية التي وفرت لنا هذه المنصة لمناقشة الدور الحاسم للتحالف بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية في البيئة الأمنية الدولية الحالية. هذا العام، نحتفل بالذكرى السبعين لتأسيس التحالف الأمريكي الكوري الجنوبي، وفي هذه اللحظة التاريخية، نستعرض الإنجازات التي حققها التحالف، وفي الوقت نفسه نواجه تحديات جديدة، خاصة التهديدات النووية والفضائية من كوريا الشمالية.

شهدنا كوريا الشمالية تخالف قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بتواتر ونطاق غير مسبوقين، من خلال إطلاق الصواريخ الباليستية، مما يظهر قدراتها العسكرية المتقدمة بسرعة. في بداية عام 2024، لم تجر كوريا الشمالية تجارب على الصواريخ الباليستية العابرة للقارات فحسب، بل أجرت أيضًا عدة تجارب على الصواريخ الجوالة. هذه الأفعال لا تشكل تحديًا للسلام والأمن الدوليين فقط، بل تهدد أمن التحالف بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية مباشرة.

في مواجهة هذه الظروف، اتخذ التحالف بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية سلسلة من الإجراءات لتعزيز القدرات الدفاعية والردع. العام الماضي، أصدر رئيسا الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية "إعلان واشنطن"، الذي لم يزد فقط من تواتر التدريبات العسكرية لدينا، بل أيضًا من وضوح تمركز قواتنا العسكرية في كوريا. هذه الإجراءات لا تظهر فقط عزمنا على مواجهة تحديات كوريا الشمالية، بل أيضًا تعزز قوتنا الردعية.

الأهم من ذلك، من خلال آلية التشاور النووي الجديدة، قمنا بتحسين جودة وكفاءة الاتصالات الاستراتيجية. هذا يشمل تحديث الاتفاقيات المتعلقة بالأمن ومشاركة المعلومات، بالإضافة إلى الاتصالات الاستراتيجية في حالات الأزمات والطوارئ. من خلال هذه الجهود، نأمل ليس فقط في تعزيز التعاون بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، ولكن أيضًا في تعميق التعاون مع الحلفاء والشركاء الآخرين في المنطقة.

فيما يتعلق بتوسيع الردع، سنرد بسرعة وبقوة ساحقة وبشكل حاسم على أي هجوم نووي من كوريا الشمالية. التزام الول

المقدم تايلور ناقشت أهمية التعاون الثلاثي من منظور استراتيجي وأمني، خاصة في تعزيز التعاون الدفاعي بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان. أكدت على أن القدرات العسكرية لكوريا الشمالية في تزايد مستمر، بما في ذلك تطوير الصواريخ الباليستية العابرة للقارات بالوقود الصلب، مما يتطلب من الحلفاء اتخاذ إجراءات مضادة أكثر حزمًا وابتكارًا.

بالإضافة إلى ذلك، تطرق النقاش أيضًا إلى ثقة الجمهور الكوري في التزامات الولايات المتحدة. أظهرت استطلاعات الرأي الأخيرة أن الكوريين يشككون في ما إذا كانت الولايات المتحدة ستوفر الحماية في حال استخدمت كوريا الشمالية أسلحة نووية ضد كوريا الجنوبية. في هذا السياق، شددت الدكتورة جينكينز والمقدم تايلور على التزام التحالف الأمريكي الكوري الجنوبي الراسخ، وكذلك على تعزيز الثقة والتعاون بين الحلفاء من خلال آليات متعددة مثل NCG وحوار توسيع الردع.

أثناء الإجابة على أسئلة الجمهور، ناقش الضيوف المشاركون إمكانية الحوار العسكري بين الولايات المتحدة والصين وكيفية تحقيق أهداف التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة بشكل أفضل لمواجهة تحديات كوريا الشمالية. عكست هذه المناقشات المسؤولية المشتركة للمجتمع الدولي في الحفاظ على السلام والاستقرار الإقليمي، وأهمية البحث عن حلول من خلال التعاون والحوار عند مواجهة التحديات.

مع تعمق النقاش، يواجه التحالف بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تحديات وفرصًا في مواجهة التهديدات المتزايدة من كوريا الشمالية. يعمل التحالف بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية على تعزيز التعاون الداخلي والحوار الاستراتيجي الخارجي، بهدف بناء شمال شرق آسيا أكثر أمانًا واستقرارًا.